نص بلون قوس قزح

التــالي

الســـابق

السحلــية

مرة من المرات كنا رايحين السوق وأنا وأهلي  وإحنا في السوق  مرت علينا وحدة مسكينة تبي احد يساعدها تبي فلوس  أختي  الكبيرة قالت لي والمسكينة قاعدة تسمعها أختي تقول لي تعالى يا السحلية
جان تقعد تناديني المسكينة الله يخليكى يا السحلية  أنا فقيرة وعندي أولاد
عاوزين يأكلوا وصارت تمشي وراى وتقول  يا السحلية وأنا  أقول لها أنا مش سحلية وأختي تضحك على  ههههه
فشلتني  قدام الناس

الفيلسوووووووفة
 


خوش مباراة

مر من المرات مروا على أصحابي فقالوا يالله نطلع نشوف المباراة
فقلت يالله معاكم المهم وقفوا عند المحل اللي نبي نشوف المباراة فيه ونزلوا وبقيت أنا وانا ماني لابس شماغي المهم نزلت من السيارة وفي بجواري جمس مغيم مره اسود وقاعد اكشخ أمامه وأنا اغني مبسوط مره شوي والا الدريشه فتحت والا هي واحده قالت فرحان بشكلك ذا انقلع والا والله لا أوريك فانا انهبلت وحمرت خدودي مره ولا ادري وش أقول روحت لا صحابي وأنا بحاله الله يعلمها

سـطام
 


نعســان

أنا مرة كنت نعسان و مريض ولا نمت الليل و أمشي للمدرسة و أنا
تعبان أبغى بس واحد يوقف و يشيلني و رحت المدرسة و كانت الحصة الأولى إنجليزي و هذا الأستاذ متشدد على اللي ينام في الفصل و يا ويلك تنام في الفصل المهم و أنا نمت من أول ما دخلت و في نص الحصة انتبه لي و انا كنت في سابع نومه و جا و يبغي يجلسني على شان يخرجني طبعاً و هو يقول لي اقعد أنا ما قعدت من أول مرة و ثاني مرة ثالث مرة قمت و مديت يدي و صفعت الأستاذ صفعة قوية واجد و ضربته بعد برجلي و دفيته و حدفته على الأرض و رجعت نمت ولا انتبهت و بعدين جا واحد من الطلاب اللي الله منعم عليهم بالجسم و شالني و قالي اطلع و غسلت وجهي و أنا من المتفوقين و قلت ما يصير يروح الدرس كدا و رجعت الفصل تعرفون ويش صار شفت الأستاذ وجهه منتفخ و يعرج ولا يقدر يوقف على رجله زين عاد نهايتها ما خلاني أقعد عنده في الفصل إلا باستدعاء ولي الأمر

محمد المعلم

غسيل ملابس

سأحكي لكم قصه لزميل لنا في أيام الجامعة وكنا نسكن سوياً  وهذه القصه كانت قبل أربع سنوات تقريباً  والقصة تبدأ عندما أراد زميلي غسيل ملابسه عند احد الأصدقاء المجاورين لنا بالسكن لوجود الغسالة بشقتهم وعندما انتهى من الغسيل  أراد أن يرجع إلى شقتنا وكان في يده احد ملابسه الداخلية (سرواله القصير) واستحى أن يراه احد في يده فوضعه في جيبه وكان عنده في نفس اليوم اختبار نهائي فجاء مسرعاً إلى الشقة وارتدى شماغه وحبك التشخيصه وانطلق مسرعاً إلى الجامعة لأداء الاختبار وعندما وصل إلى قاعة الاختبار وجد المراقب يقوم بتفتيش الطلاب وزميلي هذا يتقدم إلى قاعة الاختبار بكل ثقة ( فواثق الخطوة يمشي ملكاً ) وعندما اقترب من المراقب وضع يده في جيبه للتأكد فقط وأمام زملائه والمراقب ليخرج ما بحوزته من أوراق فأخرج نصف سرواله من جيبه فشاهده مجموعة من الحاضرين وعندها تذكر زميلي ما في جيبه وبانت علامات الخجل على وجهه فعاد أدراجه مسرعاً ليبحث له عن مكان يخبىء به ما في جيبه وفي غفلة الطلاب ولمحة بصر وضعه تحت الأشجار ...............ـ
 وهذه قصة حقيقية لن ننساها ابداً

ابو مهند / ابو نايف

 

  Visit the Top 50

التــالي

 20   19   18   17   16   15   14   13   12   11   10    9    8    7    6    5             1  
 30    29    28    27    26    25   24   23   22   21   

الســـابق

أرسل رسالة فوريه لأصدقائك من هنا

الموقع الرئيسي

إضغط هـنا للمشاركة