يوم كنت صغيره كان عمرى تقريبا 8 سنين رحت للدكان اللى بالحاره ويوم شريت طلعت وكان  قدام الدكان اولاد اشقياء فصارو يتكلمون على وانا التفت عليهم واقولهم ترى الحين اضربكم بالنعل هذا واشير الى رجلى واذا انا مانى لابسه نعول تكرمون  واذا نعول مرميه بالارض  وانا اغير اتجاه اصبعىعليها

 سندريلا

تعزيه

في يوم من الأيام عزمنا واحد من أصحابي لفرح احد اقر باءة وكان في واحد من جماعته متين وكان شوي مميز في الفرحة فرفوش ويحب الوناسه المهم في الأسبوع الثاني سمعنا خبر وفاته ذهلنا وانزعجنا جدا رحت اعزي وكنت مهتم أكثر بسبب موته أدور على صاحبي قريبة أبي  اسئله شفته حزين جدا لكني سئلته ويلتني ماسئلته  (افتكرو هو متين) قلي وهو  يعدي الشارع العام صدمته سيارة والسيارة تقلبت وبعد ما قال عيوني تدمع من كثر ما ضحكة وهو سد فمي بيده وأنا مني قادر امتنع عن الضحك ولاني عارف اخرج وأنا بهذا الشكل من عوا يدنا وإحنا طالعين نسلم على أهل الميت وما كان هناك مخرج إلا ولازم اعدي عليهم المهم سلمت عليهم والابتسامة شوية وحتقلب ضحك ما صدقت خرج متر عن الباب واخذ راحتي في الضحك اعرف إني قليل أدب بس موبيدي بفمي
 

محمد الغويدي

المسجد الثاني

عاد وأنا جالسه على الانترنيت وصل أبوي واخوي من برع عاد الوقت
كان بعد صلاة الظهر أبوي سال اخوي صليت الظهر رد عليه اخوي إيه بالمسجد الثاني شان يصيح عليه أبوي ويقوله يالكذاب المسجد الثاني هادمينه لأجل يبنونه من أول وجديد
 

mona

يوم كنت رايح اطلع البلاستيشن مالتي كنت مصلحها المهم  رحت أنا 
والسايق واخوي الكبير  يوم  مصلنا عند المحل  بعشر خطوات واخوي الكبير
يضحك علي  وأنا اقوله شنو وو يضحك يوم الهندي شاف شنو يضحك  معاه  وأنا أقولهم شنو ما يقولون آخر شي شفتهم يطالعون رجولي يوم طلعت  لقيت لابس نعل حمرا ونعل بيضا وأنا انحرجت حيل وفجأة اضحك معاهم بعدين أترجى الهندي  تكفى بادلني وعي ويضحك آخر شي شنو سويت اصغر نفسي على شان ما احد يشوفني الله يأخذ البلاستيشن
 

محمد العنزي

^{أرسل رسالة فوريه لأصدقائك من هنا}

^{الموقع الرئيسي}

^{إضغط هـنا للمشاركة}