بصراحه مدري كيف أبدا قصتي .. بس صدقوني لو شفتوا اللي شفته ..
يووووووه .. قمة الإحراج .. بلاش أطول عليكم .. خلوني أخش في الهرجه .. في يوم من الأيام .. كان عندي تقديم في وظيفه .. داق الشماغ الملكي .. والثوب ابو قماش اصلى .. على بالي بيقبلوني .. الهرجه مو هنا .. بعد ما خلصت المقابله الشخصيه .. دقت الوالده علي .. مديره .. قالت تعال يا ماهر رجعنا البيت .. معاها جارتنا وبنتها .. مدرسه كمان .. قبل ما نوصل البيت .. قلت من لقافتي .. أيش الغذا .. قالت امي .. وي يا ولدي .. زكرتني .. هادي باللهجه الجداويه المكاويه .. ما في طماطم .. مر على الحلقه .. سوق الخضار جيب صندوق طماطم .. المهم .. رحت .. نزلت .. اشتريت الصندوق .. طاير بيه .. وهما يستنوني في السياره .. لمن وصلت .. في درج .. بنزل من الدرج .. قدامهم طبعا السياره واقفه .. يعني شايفين اي حاجه .. هاهاهاااا .. اخر درجه .. او
بالأصح .. احسبها اخر درجه .. طلعت عربيه .. من غير ايادي .. واتفرج .. ما الاقي الا صندوق الطماطم منثور .. وانواع الوسخ .. ﻻ .. اول ما ركبت السياره .. ما في غير ضحك عليه .. والله كان ودي انزل المدرسه وبنتها من السياره .. عدموني ضحك .. حسيت اني من جد متفشل .. الله لا يحرج مسلم .. هيه يييي
 

Maher

فشيله كبيره

السلام عليكم ابي اقول لكم هل الموقف المحرج والمضحك في نفس
الوقت الي صار معي وقتها كنت صغيره كنت باديه وقتها اليس عبايه لما اطلع وكنا في مجمع فيه مطعم راح ابوي يطلب شي امي كانت ماتبيه وقالت لي بسرعه روحي لبوك قولي له لا يطلب ورحت مسرعه اركض وتوني بوصل له الا ادعس على العبايه واطيح واتعلق في ثوبه من تحت وانا منسدحه على بطني قدام الناس  واقوله بصوت عالي لا تطلب والناس كلها تطالع فيني
كانت فشيله كبيره الله لا يحطكم قي هل الموقف

عهـــود

سيجارة

 مره كنت ادخن خارج محلات ابي وابي جالس في مكتبه ومتكي الله
يرحمه المهم مايدري اني ادخن  وهو كان مايقدر يشم من  خلق  المهم جيت عند مكتبه والسيجاره بيدي وانا حاط السيجاره من وراء المكتب على اساس جاي اخبره ان فلان اتصل  عليه وهو ماهو موجود  مادري وشاون قعدت على الكرسي وشدتني السواليف  الى انا حاط السيجاره بفمي  اريد ارجعها مااقدر اريد انفخ الهواء  ماطلع شيء وعينك ماتشوف الا النور  مادريت الا  الدباسه او الخرامه من عند عيني وماتشوف الا عجتي من بين العمال اللي عامل فيها مراجل بينهم وشكرا

البرد

أذكر مرة و أحنا صغار رايحين سوريا .. و بعدين خواتي الكبار
راحوا سوبر ماركت و أحنا يالبزران متعلقين فيهم " نبي نروح " ما رضت أمي ... أحنا عاندنا و طلعنا عقبهم بدقايق ،، إلا و ما نشوف لهم أثر و نضيع حوالي الساعة !!! و أحنا نروح و نجي / و نصيييييح ... الحمد لله .. الله ستر لقينا أختي الكبيرة في الشارع
و قالت لنا : ضايعين ؟؟ قلنا لها : لا !!!!ـ
هههههههه

ربى

^{أرسل رسالة فوريه لأصدقائك من هنا}

^{الموقع الرئيسي}

^{إضغط هـنا للمشاركة}